استوحى د. تركي الحمد روايته (ريح الجنة) من أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001م، حيث قال إن هذه مجرد رواية فيها الكثير من الحقائق وفيها الكثير من الخيال أيضاً.. ولكن المهم أن فيها الكثير من السؤال والقليل من الجواب.. تطابق بعض الأسماء والوقائع والمواقع قد يعني كل شيء، وقد لا يعني أي شيء بقدر ما يعني تمازج الحقيقة والخيال والهدف أن نعرف لماذا يموت الشباب.. بل لماذا ينتحرون وهم سعداء؟ لماذا يبحثون عن السعادة في الموت وبين القبور؟!
سؤال يحتاج إلى أن ننقب في تلافيف المخ.. فالعلة تكمن هناك في الرأس، فعندما يفسد الرأس فكل شيء فاسد.
تعليق